قاد اللاعب أحمد عيد عبد الملك فريقه حرس الحدود للتأهل للمرة الأولى في تاريخه إلى نهائي كأس مصر لمواجهة إنبي بعدما تغلب على مضيفه بترول أسيوط بهدفين مقابل هدف في دور نصف النهائي لمسابقة كأس مصر.
بدأت المباراة حماسية من جانب الفريقين ولكن سرعان ما استطاع لاعبي الحرس أن يسيطروا على وسط الملعب وشنوا الكثير من الهجمات على مرمى البترول وسط تألق من الحارس المخضرم ناصر فاروق.
وحصل اللاعب المتقدم أوكا على ضربة حرة مباشرة من على حدود منطقة الجزاء تصدى لها أحمد عبد الغني وسددها قوية جاءت أعلى العارضة في الدقيقة 20 واستمر ضغط الحدود وأرسل أحمد مكي طولية هيأها عبد الحميد بسيوني برأسه رائعة لمسها أحمد عيد عبد الملك لمسة من أعلى ناصر فاروق سكنت الشباك ليحرز الهدف الأول للحدود في الدقيقة 22.
كاد لاعبي الحرس أن يضاعفوا النتيجة في الدقيقة 26 بعدما مرر عبد السلام نجاح تمريرة سحرية لأحمد عبد الغني داخل منطقة الجزاء وسددها عبد الغني قوية لكن تصدى لها ناصر فاروق ببراعة فائقة.
وفي الدقيقة 31 أرسل سمير صبري لاعب البترول عرضية نموذجية من ناحية اليمين للاعب أحمد علي الذي سددها قوية اصطدمت في ويليام منساح وتحولت إلى ركنية.
وهدأ اللقاء وانحصرت الكرة في وسط الملعب وحصل اللاعب سامي أبو زيد على ضربة حرة مباشرة من على حدود منطقة الجزاء تصدى لها سمير صبري وسددها قوية جاءت أعلى العارضة ومعها أطلق حكم المباراة صافرة نهاية الشوط الأول.
ومع بداية الشوط الثاني أجري محمد عامر المدير الفني لنادي بترول أسيوط تغييرين دفعة واحدة بنزول شريف نوارج وهنري أكيلي بدلاً من صابر حسين وأحمد علي وبعدها دفع طارق العشري المدير الفني للحرس باللاعب محمد جودة بدلاً من المخضرم عبد الحميد بسيوني.
وضغط لاعبي أسيوط من أجل إحراز هدف التعادل وتراجع لاعبي الحدود وبدءوا اللعب على الهجمة المرتدة مستغلين اندفاع لاعبي البترول وفي الدقيقة 17 أطلق اللاعب محمد الهردة المنضم حديثاً للمنتخب الوطني تسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء أخرجها ناصر فاروق بصعوبة شديدة.
وفي الدقيقة 31 ومن هجمة مرتدة توغل أحمد عبد الغني من ناحية اليمين ومرر كرة أرضية مرت من ناصر فاروق وكاد شريف حازم مدافع البترول أن يضعها في مرماه وبعدها أجري محمد عامر التغيير الأخير بنزول بهاء بري بدل من سيكا وتغيير أخر للحدود بنزول هاني سعيد وخروج إسلام الشاطر.
ومن هجمة مرتدة للحدود من ناحية اليمين في الدقيقة 40 أحرز البديل أحمد مكي الهدف الثاني للحرس بعدما تلقى تمريرة سحرية من محمد حليم وبعدها بدقيقة واحدة وعلى غفلة من لاعبي الحرس قلص اللاعب سامي أبو زيد النتيجة وأحرز الهدف الأول للبترول بعد هجمة عنترية من ناحية اليمين.
وحاول لاعبي البترول تعديل النتيجة في الوقت المتبقي من المباراة لكن صافرة ريشة كانت أسرع من لاعبي البترول لينتهي اللقاء بفوز الحدود بهدفين مقابل هدف وحيد ليصعد الحدود للمرة الأولى في تاريخه لنهائي كأس مصر لمواجهة إنبي الذي تغلب أمس على بتروجيت.
بدأت المباراة حماسية من جانب الفريقين ولكن سرعان ما استطاع لاعبي الحرس أن يسيطروا على وسط الملعب وشنوا الكثير من الهجمات على مرمى البترول وسط تألق من الحارس المخضرم ناصر فاروق.
وحصل اللاعب المتقدم أوكا على ضربة حرة مباشرة من على حدود منطقة الجزاء تصدى لها أحمد عبد الغني وسددها قوية جاءت أعلى العارضة في الدقيقة 20 واستمر ضغط الحدود وأرسل أحمد مكي طولية هيأها عبد الحميد بسيوني برأسه رائعة لمسها أحمد عيد عبد الملك لمسة من أعلى ناصر فاروق سكنت الشباك ليحرز الهدف الأول للحدود في الدقيقة 22.
كاد لاعبي الحرس أن يضاعفوا النتيجة في الدقيقة 26 بعدما مرر عبد السلام نجاح تمريرة سحرية لأحمد عبد الغني داخل منطقة الجزاء وسددها عبد الغني قوية لكن تصدى لها ناصر فاروق ببراعة فائقة.
وفي الدقيقة 31 أرسل سمير صبري لاعب البترول عرضية نموذجية من ناحية اليمين للاعب أحمد علي الذي سددها قوية اصطدمت في ويليام منساح وتحولت إلى ركنية.
وهدأ اللقاء وانحصرت الكرة في وسط الملعب وحصل اللاعب سامي أبو زيد على ضربة حرة مباشرة من على حدود منطقة الجزاء تصدى لها سمير صبري وسددها قوية جاءت أعلى العارضة ومعها أطلق حكم المباراة صافرة نهاية الشوط الأول.
ومع بداية الشوط الثاني أجري محمد عامر المدير الفني لنادي بترول أسيوط تغييرين دفعة واحدة بنزول شريف نوارج وهنري أكيلي بدلاً من صابر حسين وأحمد علي وبعدها دفع طارق العشري المدير الفني للحرس باللاعب محمد جودة بدلاً من المخضرم عبد الحميد بسيوني.
وضغط لاعبي أسيوط من أجل إحراز هدف التعادل وتراجع لاعبي الحدود وبدءوا اللعب على الهجمة المرتدة مستغلين اندفاع لاعبي البترول وفي الدقيقة 17 أطلق اللاعب محمد الهردة المنضم حديثاً للمنتخب الوطني تسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء أخرجها ناصر فاروق بصعوبة شديدة.
وفي الدقيقة 31 ومن هجمة مرتدة توغل أحمد عبد الغني من ناحية اليمين ومرر كرة أرضية مرت من ناصر فاروق وكاد شريف حازم مدافع البترول أن يضعها في مرماه وبعدها أجري محمد عامر التغيير الأخير بنزول بهاء بري بدل من سيكا وتغيير أخر للحدود بنزول هاني سعيد وخروج إسلام الشاطر.
ومن هجمة مرتدة للحدود من ناحية اليمين في الدقيقة 40 أحرز البديل أحمد مكي الهدف الثاني للحرس بعدما تلقى تمريرة سحرية من محمد حليم وبعدها بدقيقة واحدة وعلى غفلة من لاعبي الحرس قلص اللاعب سامي أبو زيد النتيجة وأحرز الهدف الأول للبترول بعد هجمة عنترية من ناحية اليمين.
وحاول لاعبي البترول تعديل النتيجة في الوقت المتبقي من المباراة لكن صافرة ريشة كانت أسرع من لاعبي البترول لينتهي اللقاء بفوز الحدود بهدفين مقابل هدف وحيد ليصعد الحدود للمرة الأولى في تاريخه لنهائي كأس مصر لمواجهة إنبي الذي تغلب أمس على بتروجيت.